تعج الساحة اليمنية بمختلف الأسلحة الخفيفة والمتوسطة.. والتي ازدهرت تجارتها مؤخرا بفعل الأحداث الجارية في اليمن.
وتعود انتشار تجارة الأسلحة في اليمن مؤخرا بسبب الانفلات الأمني ولجوء العديد من المواطنين الى اقتناء الأسلحة الشخصية بالاضافة الى كثرة التقطعات والسلب والنهب التي تحدث في المدن والأرياف بالاضافة الى الانفلات الأمني.
كما يعود ايضا سبب انتشار الأسلحة بفعل الاشتباكات التي تدور بين فينه واخرى سواء مع القبائل او الحوثيين او القاعدة.. وتشتهر حاليا تجارة الاسلحة بكثرة في محافظة صعدة وخولان "مديرية حجانة" وايضا في أبين بالاضافة الى العديد من التجار المتنقلين.
وتراجعت سعر الأسلحة مؤخرا بنسبة 200% منذ حوالي السنتين حيث تم شراء معظم الأسلحة من السوق اليمنية وفرض رقابة على سوق الأسلحة.. الا ان اسعارها تراجع مؤخرا بسبب الثورة ووقوع العديد من مخازن أسلحة العديد من المعسكرات في يد المواطنين.
كما انتشرت مؤخرا مسدسات جديدة في السوق اليمنية منها مسدسات "ربع" صغير يوضع بالجيب ومسدسات "ابو قلم" والذي يأتي على شكل قلم ويحمل رصاصة واحدة واحده بدون مخزن .. بالاضافة الى مسدسات كاتمة الصوت.. وغيرها.
ويعد محافظ محافظة صعدة "فارس مناع" من أشهر تجار الأسلحة في اليمن والشرق الاوسط حيث كان يستورد الأسلحة من السوق السوداء وعقد صفقات بأوراق وتصاريح رسمية من قبل الدولية .. ليقوم ببيعها مجددا للدولة .. كما اشتهر سابقا بدعم العديد من جماعات المتنازعة في القرن الأفريقي ومنها المحاكم الاسلامية في الصومات التي استطاعت فرض الأمن والسيطرة لفترة على معظم المناطق قبل ان تتدخل اثوبيا مدعومة من الغرب.. واستطاع الشيخ فارس مناع حينها بالحصول على مكاسب كبيرة اذ كانت تصل اليه اموال الأسلحة من أطراف أخرى.
وفي حرب الحكومة مع الحوثيين كان الشيخ فارس مناع هو المستفيد الأكبر من هذه الحروب اذ قام بتمويل الحوثيين بالعديد من صفقات الاسلحة من مخازنه قبل ان يعتقله النظام السابق ويمكث لفترة بالسجن قبل أن يطلق سراحه.
الجديد بالذكر ان الصراعات الحالية في اليمن تغذي تجارة الاسلحة وتساعد على انتشاره بكثرة ايضا صفقات السلاح التي تستورد من الخارج والتي تباع في السوق السوداء تساهم كذلك في انتشاره كما انها ايضا تساهم في انخفاض اسعاره.
وتعود انتشار تجارة الأسلحة في اليمن مؤخرا بسبب الانفلات الأمني ولجوء العديد من المواطنين الى اقتناء الأسلحة الشخصية بالاضافة الى كثرة التقطعات والسلب والنهب التي تحدث في المدن والأرياف بالاضافة الى الانفلات الأمني.
كما يعود ايضا سبب انتشار الأسلحة بفعل الاشتباكات التي تدور بين فينه واخرى سواء مع القبائل او الحوثيين او القاعدة.. وتشتهر حاليا تجارة الاسلحة بكثرة في محافظة صعدة وخولان "مديرية حجانة" وايضا في أبين بالاضافة الى العديد من التجار المتنقلين.
وتراجعت سعر الأسلحة مؤخرا بنسبة 200% منذ حوالي السنتين حيث تم شراء معظم الأسلحة من السوق اليمنية وفرض رقابة على سوق الأسلحة.. الا ان اسعارها تراجع مؤخرا بسبب الثورة ووقوع العديد من مخازن أسلحة العديد من المعسكرات في يد المواطنين.
كما انتشرت مؤخرا مسدسات جديدة في السوق اليمنية منها مسدسات "ربع" صغير يوضع بالجيب ومسدسات "ابو قلم" والذي يأتي على شكل قلم ويحمل رصاصة واحدة واحده بدون مخزن .. بالاضافة الى مسدسات كاتمة الصوت.. وغيرها.
ويعد محافظ محافظة صعدة "فارس مناع" من أشهر تجار الأسلحة في اليمن والشرق الاوسط حيث كان يستورد الأسلحة من السوق السوداء وعقد صفقات بأوراق وتصاريح رسمية من قبل الدولية .. ليقوم ببيعها مجددا للدولة .. كما اشتهر سابقا بدعم العديد من جماعات المتنازعة في القرن الأفريقي ومنها المحاكم الاسلامية في الصومات التي استطاعت فرض الأمن والسيطرة لفترة على معظم المناطق قبل ان تتدخل اثوبيا مدعومة من الغرب.. واستطاع الشيخ فارس مناع حينها بالحصول على مكاسب كبيرة اذ كانت تصل اليه اموال الأسلحة من أطراف أخرى.
وفي حرب الحكومة مع الحوثيين كان الشيخ فارس مناع هو المستفيد الأكبر من هذه الحروب اذ قام بتمويل الحوثيين بالعديد من صفقات الاسلحة من مخازنه قبل ان يعتقله النظام السابق ويمكث لفترة بالسجن قبل أن يطلق سراحه.
الجديد بالذكر ان الصراعات الحالية في اليمن تغذي تجارة الاسلحة وتساعد على انتشاره بكثرة ايضا صفقات السلاح التي تستورد من الخارج والتي تباع في السوق السوداء تساهم كذلك في انتشاره كما انها ايضا تساهم في انخفاض اسعاره.