نأكدت التقارير التي توقعت كشف مايكروسوفت خلال مؤتمرها الذي عقد أمس في مدينة لوس أنجلوس الأميركية عن جهاز لوحي باسم سيرفس Surface، تنافس فيه أي باد من شركة أبل.
هل من أمل لمايكروسوفت في منافسة أي باد في جهازها اللوحي الجديد؟
عرضت الشركة جهازا بشريحة من إنفيديا NVIDIA Tegra 3 ARM وآخر من إنتل Intel's Ivy Bridge Core i5 مع غلاف مغناطسيس جديد لا يغفل تشابهه مع شبيه له لجهاز أي باد المسمى سمارت كوفر، لكن مايكروسوفت تفوقت بتضمينه لوحة تتبع trackpad باللمس المتعدد مع لوحة مفاتيح. يأتي هذا الجهاز بنوعين الأول بأزرار افتراضية وآخر للبطاعة بلوحة مفاتيح ولوحة تأشير باللمس touchpad، وهناك قلم تأشير للرسم والعمل العام بكفاءة جيدة مع تميز الغلاف بالقدرة على الطباعة المريحة.
لم تحدد الشركة سعر الجهاز ولا موعد طرحه رسميا إلا أن توفر متوقع خلال شهور قليلة. يأتي الجهاز بقياس 10.6 إنش ويعمل بويندوز 8 كما أنه يوسم باسم سيرفيس كناية عن ارتباطه بكمبيوتر يحمل ذات الاسم طرحت مايكروسوفت قبل سنوات لاستخدامات خاصة في الفنادق وبعض المطارات.
وخلال عملية الكشف عن الجهاز شدد ستيف بولمر الرئيس التنفيذي لمايكروسوفت بأن شركته أيضا هي شركة أجهزة منذ عقود طويلة طرحت فيها لوحات المفاتيح والماوس وأجهزة كاميرات الويب ومنصة الألعاب إكس بوكس من بين أجهزة عديدة أخرى، وبينما تسمح الشركة لشركاءها في تصنيع العتاد ببناء كمبيوترات وأجهزة تعمل بويندوز إلا أن أنظمة سيرفس تصنعه مايكروسوفت ذاتها.
ويلمح بولمر إلى استراتيجية تتشابه فيها الشركة مع أبل وهي التحكم التام بالعتاد والبرامج من طرف واحد بدلا من السماح لأي جهاز أو برنامج بالعمل بتوافق اعتباطي مع نظام التشغيل.
كما لمز بولمر من جهة دقة الشاشة في أجهزة أبل التي تقدم شاشة تسمى ريتينا، بالقول إن دقة هذه الأجهزة الجديدة عالية جدا لدرجة أن المستخدم لن يتمكن من تمييز عناصر الصورة (البكسل) بمفردها.
يزن الجهاز الذي يعمل بمعالج إنتل 903 غرام، ويعمل بنظام ويندوز 8 إصدار برو، وبسماكة من 13.5 مم، بينما يأتي الجهاز الذي يعتمد معالج إنفيديا ويعمل بنظام ويندوز 8 إصدار أر تين بوزن 676 وبسماكة 9.3 مم.
يتماثل الجهازان بالشاشة التي تأتي بقياس 10.6 إنش. ويضم الجهازان فتح ذاكرة من نوع ميكرو إس دي ومنفذ للناقل العام USB 2.0 وفيديو بجودة الوضوح العالي Micro HD ، ويمكن تشغيل كل برامج ويندوز الاعتيادية على جهاز إنتل الذي يتضمن منافذ microSDXC والناقل العام بالإصدار USB 3.0 ومنفذ للشاشة من نوع Mini DisplayPort، ويأتي جهازانفيديا بسعة تخزين من 32 أو 64 غيغابايت بذاكرة قرص مصمت، فيما يأتي جهاز إنتل بسعتين هما 64 و128 غيغابايت. ويشترك الجهازين بهوائي واي فاي بنقاط إرسال واستقبال متعددة MIMO، وكاميراتين، أمامية وخلفية ومسند مدمج.
هل من أمل لمايكروسوفت في منافسة أي باد في جهازها اللوحي الجديد؟
عرضت الشركة جهازا بشريحة من إنفيديا NVIDIA Tegra 3 ARM وآخر من إنتل Intel's Ivy Bridge Core i5 مع غلاف مغناطسيس جديد لا يغفل تشابهه مع شبيه له لجهاز أي باد المسمى سمارت كوفر، لكن مايكروسوفت تفوقت بتضمينه لوحة تتبع trackpad باللمس المتعدد مع لوحة مفاتيح. يأتي هذا الجهاز بنوعين الأول بأزرار افتراضية وآخر للبطاعة بلوحة مفاتيح ولوحة تأشير باللمس touchpad، وهناك قلم تأشير للرسم والعمل العام بكفاءة جيدة مع تميز الغلاف بالقدرة على الطباعة المريحة.
لم تحدد الشركة سعر الجهاز ولا موعد طرحه رسميا إلا أن توفر متوقع خلال شهور قليلة. يأتي الجهاز بقياس 10.6 إنش ويعمل بويندوز 8 كما أنه يوسم باسم سيرفيس كناية عن ارتباطه بكمبيوتر يحمل ذات الاسم طرحت مايكروسوفت قبل سنوات لاستخدامات خاصة في الفنادق وبعض المطارات.
وخلال عملية الكشف عن الجهاز شدد ستيف بولمر الرئيس التنفيذي لمايكروسوفت بأن شركته أيضا هي شركة أجهزة منذ عقود طويلة طرحت فيها لوحات المفاتيح والماوس وأجهزة كاميرات الويب ومنصة الألعاب إكس بوكس من بين أجهزة عديدة أخرى، وبينما تسمح الشركة لشركاءها في تصنيع العتاد ببناء كمبيوترات وأجهزة تعمل بويندوز إلا أن أنظمة سيرفس تصنعه مايكروسوفت ذاتها.
ويلمح بولمر إلى استراتيجية تتشابه فيها الشركة مع أبل وهي التحكم التام بالعتاد والبرامج من طرف واحد بدلا من السماح لأي جهاز أو برنامج بالعمل بتوافق اعتباطي مع نظام التشغيل.
كما لمز بولمر من جهة دقة الشاشة في أجهزة أبل التي تقدم شاشة تسمى ريتينا، بالقول إن دقة هذه الأجهزة الجديدة عالية جدا لدرجة أن المستخدم لن يتمكن من تمييز عناصر الصورة (البكسل) بمفردها.
يزن الجهاز الذي يعمل بمعالج إنتل 903 غرام، ويعمل بنظام ويندوز 8 إصدار برو، وبسماكة من 13.5 مم، بينما يأتي الجهاز الذي يعتمد معالج إنفيديا ويعمل بنظام ويندوز 8 إصدار أر تين بوزن 676 وبسماكة 9.3 مم.
يتماثل الجهازان بالشاشة التي تأتي بقياس 10.6 إنش. ويضم الجهازان فتح ذاكرة من نوع ميكرو إس دي ومنفذ للناقل العام USB 2.0 وفيديو بجودة الوضوح العالي Micro HD ، ويمكن تشغيل كل برامج ويندوز الاعتيادية على جهاز إنتل الذي يتضمن منافذ microSDXC والناقل العام بالإصدار USB 3.0 ومنفذ للشاشة من نوع Mini DisplayPort، ويأتي جهازانفيديا بسعة تخزين من 32 أو 64 غيغابايت بذاكرة قرص مصمت، فيما يأتي جهاز إنتل بسعتين هما 64 و128 غيغابايت. ويشترك الجهازين بهوائي واي فاي بنقاط إرسال واستقبال متعددة MIMO، وكاميراتين، أمامية وخلفية ومسند مدمج.
