ربما هذا العام سيحتفل في اليوبيل الذهبي لثورة السادس والعشرين من سبتمبر احد هؤلاء أو كلهم وعلى النحو التالي:

احمد علي في السبعين! ؛ أم صالح في حدة ! ؛ أم وزير الدفاع الذي نكن له كل الاحترام في العرضي ! ؛أم البلاطجة في التحرير مكان ايقاد الشعلة دائما ! ؛ أم علي محسن في الجامعة مع باسردة وخالد طميم وعبد الله الفقيه ! أم الزنداني في جامعة الايمان ! ؛أم الارياني في اثيوبيا في بيت الرئيس السابق الجديدة! ؛ أم الشيخ صادق في الحصبة مع اخوانه ! ؛ أم الحوثيين في هبرة ! ؛ أم السامعي في تعز ! ؛أم السفير الامريكي في شيرتون ! ؛ أم المارينز التي جاءت تحمي قصر الرئاسة في غياب الرئيس مع العراسي في القصر الجمهوري ! ؛ أم الدكتور العزعزي والدكتورة فاتن وبقية اعضاء هيئة التدريس في النقابة أو في مذبح مكان الارض! ؛ أم الزياني في الرياض ! ؛أم بن عمر في نيويورك ؟؟؟

كم معه هادي من بدائل اول رئيس يغيب في مناسبة وطنية هامة ومعه نواب كثيرين هنيئا لك ابسط يا عم !!!

واعتقد بدلا من كل هؤلاء لانهم يحتاجون الى لجان فنية كثيرة للحوار يمكن لهادي ان يحتفل مع اوباما في البيت الابيض !!!

ثورة السادس والعشرين من سبتمبر تستغيث بثورة الحادي عشر من فبراير أن تنقذها من كل هؤلاء ، فهل ثوارها مازالوا جاهزين ؟ ! أم بحاجة لنزول اليدومي وياسين والعتواني والمتوكل وحسن زيد ومحمد الصبري يحتفلون معهم في ساحة التغيير أو يتوزعوا مع اخرين في كل الساحات على امتداد الوطن !!!!