2017/03/21
كاتب مقرب من قيادة السعودية: الحرب في اليمن دخلت مرحلة الحسم وهذه أسباب الانتصارات الأخيرة
قال الكاتب السعودي عبدالرحمن الراشد، إن ارتفاع وتيرة القصف الذي تقوم به طائرات التحالف العربي يتضح أن الحرب في اليمن تبدلت بشكل كبير لصالح التحالف ضد الانقلابيين.
وأشار الراشد في مقال بعنوان «التبدلات السياسية تنعكس على اليمن»، إلى أن التنسيق بين قوات التحالف بقيادة السعودية والولايات المتحدة عاد بعد توقف طويل خلال آخر عام من إدارة الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما.
وأوضح الراشد إن الغارات الناجحة والعمليات الجوية الدقيقة التي شنها التحالف على مراكز تدريب تابعة لميليشيات الحوثيين في صعدة، وكذلك مواقعهم في جبهة نهم شرق صنعاء، جاءت نتيجة للتعاون والتنسيق بين التحالف والأمريكيين، لافتاً إل ان التعاون ساهم ايضاً في أحبط هجوم ثلاثة زوارق حوثية قبالة ميناء ميدي.
وأكد الراشد إن الحرب في اليمن مقبلة على مرحلة الحسم العسكري، حيث تواتر أن التحالف سيستهدف ميناء الحديدة الاستراتيجي الذي يعتبر مزاراً للسفن الإيرانية التي كانت تقوم بعمليات تهريب السلاح إلى الانقلابيين.
وأضاف الراشد في مقاله –نشرته الشرق الأوسط وأطلع عليه يمن برس- أن نقاط القوة الجديدة، إحدى نتائج زيارة ولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان لواشنطن، والتي عززت معسكر التحالف العربي الذي تقوده السعودية.
وتابع الراشد إن نتيجة التفاهمات مع الولايات المتحدة تم استئناف تزويد التحالف بالذخيرة، وكذلك تقديم المعلومات العسكرية الاستخباراتية عن مواقع العدو، وحركة قواته على الأرض.
ولافت الكاتب السعودي المقرب من دوائر صنع القرار بالمملكة، إن النتائج العسكرية التي نراها على الأرض، فيها رسالة سياسية لا تقل أهمية بأن اليمن، بخلاف سوريا، محل اتفاق دولي على القضاء على الانقلابيين، وعزل حليفهم الإيراني الموجود على الأرض، من خلال ميليشياته التي تحارب مع الحوثيين.
وكان ولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، اختتم قبل أيام زيارته لواشنطن بناءاً على دعوة رسمية من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ناقش خلاله جوانب التعاون مع الإدارة الأمريكية الجديدة.
وأشار الراشد في مقال بعنوان «التبدلات السياسية تنعكس على اليمن»، إلى أن التنسيق بين قوات التحالف بقيادة السعودية والولايات المتحدة عاد بعد توقف طويل خلال آخر عام من إدارة الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما.
وأوضح الراشد إن الغارات الناجحة والعمليات الجوية الدقيقة التي شنها التحالف على مراكز تدريب تابعة لميليشيات الحوثيين في صعدة، وكذلك مواقعهم في جبهة نهم شرق صنعاء، جاءت نتيجة للتعاون والتنسيق بين التحالف والأمريكيين، لافتاً إل ان التعاون ساهم ايضاً في أحبط هجوم ثلاثة زوارق حوثية قبالة ميناء ميدي.
وأكد الراشد إن الحرب في اليمن مقبلة على مرحلة الحسم العسكري، حيث تواتر أن التحالف سيستهدف ميناء الحديدة الاستراتيجي الذي يعتبر مزاراً للسفن الإيرانية التي كانت تقوم بعمليات تهريب السلاح إلى الانقلابيين.
وأضاف الراشد في مقاله –نشرته الشرق الأوسط وأطلع عليه يمن برس- أن نقاط القوة الجديدة، إحدى نتائج زيارة ولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان لواشنطن، والتي عززت معسكر التحالف العربي الذي تقوده السعودية.
وتابع الراشد إن نتيجة التفاهمات مع الولايات المتحدة تم استئناف تزويد التحالف بالذخيرة، وكذلك تقديم المعلومات العسكرية الاستخباراتية عن مواقع العدو، وحركة قواته على الأرض.
ولافت الكاتب السعودي المقرب من دوائر صنع القرار بالمملكة، إن النتائج العسكرية التي نراها على الأرض، فيها رسالة سياسية لا تقل أهمية بأن اليمن، بخلاف سوريا، محل اتفاق دولي على القضاء على الانقلابيين، وعزل حليفهم الإيراني الموجود على الأرض، من خلال ميليشياته التي تحارب مع الحوثيين.
وكان ولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، اختتم قبل أيام زيارته لواشنطن بناءاً على دعوة رسمية من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ناقش خلاله جوانب التعاون مع الإدارة الأمريكية الجديدة.
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news93709.html