2016/11/19
الدبعي يتبرع ب 200 ألف ريال جائزة لشابين من أبناء المهمشين المقاتلين في صفوف المقاومة بتعز
قدم فاعل خير يمني جائزة مالية لشابين من أبناء فئة المهمشين في محافظة تعز تقديراً وتكرمياً لمشاركنهم في الدفاع عن مدينة تعز ضد مليشيا الحوثي الغازية.
وقال الناشطة "حياة الذبحاني" في منشور لها على موقع التواصل الاجتماعي -فيسبوك- أن فاعل خير يدعى "الدبعي" أعلن تقديمه المبلغ المالي جائزة للشابيين الذين ظهر في صورة الخير أعلاه.
في تعز الجميع يقاوم المليشيات السلالية الإنقلابية بمختلف تكويناتهم السياسية والفكرية والفئات الإجتماعية وهو ما شكل كتلة صلبة تكسرت عليها المشاريع الفئوية واوهام القداسة .
يوم الخميس الماضي استشهد الشاب علي أحمد سعيد " أحد افراد الجيش الوطني وهو من الفئة " المهمشة " والذين اطلقوا على أنفسهم مؤخراً أحفاد بلال وكان استشهاده بمثابة ازحاة الستار عن العشرات من ابناء هذه الفئة في صفوف المقاومة ، إلتحقوا للدفاع عن كرامتهم ومدينتهم .
يتقدم أبناء فئة المهمشين في مدينة تعز الخطوط الأمامية في معارك التحرير حيث قدموا أرواحهم رخيصة في سبيل الكرامة وسطروا ملاحم البطولة والفداء في مختلف الجبهات.
مثل غيرهم من أبناء تعز حملوا ما تيسر لهم من سلاح وبإرادتهم وهويتهم اليمنية وتقدموا مواكب الدفاع عن الجمهورية والدولة المدنية التي ستحملهم على ظهرها دون النظر إلى سحنتهم على العكس من نظرة المشروع القادم من جبال الشمال الذي لا زال يعمل بنظام ما قبل العصر الحديث من خلال التصنيفات المجتمعية على اساس اللون والمنطقة.
وقال الناشطة "حياة الذبحاني" في منشور لها على موقع التواصل الاجتماعي -فيسبوك- أن فاعل خير يدعى "الدبعي" أعلن تقديمه المبلغ المالي جائزة للشابيين الذين ظهر في صورة الخير أعلاه.
في تعز الجميع يقاوم المليشيات السلالية الإنقلابية بمختلف تكويناتهم السياسية والفكرية والفئات الإجتماعية وهو ما شكل كتلة صلبة تكسرت عليها المشاريع الفئوية واوهام القداسة .
يوم الخميس الماضي استشهد الشاب علي أحمد سعيد " أحد افراد الجيش الوطني وهو من الفئة " المهمشة " والذين اطلقوا على أنفسهم مؤخراً أحفاد بلال وكان استشهاده بمثابة ازحاة الستار عن العشرات من ابناء هذه الفئة في صفوف المقاومة ، إلتحقوا للدفاع عن كرامتهم ومدينتهم .
يتقدم أبناء فئة المهمشين في مدينة تعز الخطوط الأمامية في معارك التحرير حيث قدموا أرواحهم رخيصة في سبيل الكرامة وسطروا ملاحم البطولة والفداء في مختلف الجبهات.
مثل غيرهم من أبناء تعز حملوا ما تيسر لهم من سلاح وبإرادتهم وهويتهم اليمنية وتقدموا مواكب الدفاع عن الجمهورية والدولة المدنية التي ستحملهم على ظهرها دون النظر إلى سحنتهم على العكس من نظرة المشروع القادم من جبال الشمال الذي لا زال يعمل بنظام ما قبل العصر الحديث من خلال التصنيفات المجتمعية على اساس اللون والمنطقة.
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news85858.html