2016/11/07
«أمل باشا» تثير جدلاً كبيراً على منصات التواصل: «انا من طبقة السادة» (فيديو)
أثارت الناشطة الحقوقية أمل الباشا جدلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي، بعد انتشار مقطع فيديو قصير لها، حيث تقوم فيه بالتعريف عن نفسها وأسرتها، في احد اللقاءات التلفزيونية على قناة الحرة.
وقالت الباشا " أنا انتمي الى اسرة هاشمية، وهي من طبقة السادة"، وهو ما تسبب في شتعال موجة تقريع وسخرية كبيرة من الناشطة من قبل عدد كبير من ناشطي مواقع التواصل الاجتماعي، فعلق الكاتب والصحفي فتحي ابو النصر على الفيديو بالقول" انا من طبقة السادة.. سمعتها من أمل الباشا لما طننت، وفين بقناة الحرة كمان، هذا وهي حقوقية ومساواة وطيسي فيسي.. حاااالة صحيح"، وأضاف " كنت زمان اشعر بحقد على من يسمي نفسه سيد الآن أشعر بشفقة فقط عليه كمريض!".
كما قام المحامي والناشط السياسي خالد الآنسي بعرض المقطع على صفحته معلقاً " تقولوا هل بتعرف نفسها لدى المنظمات الحقوقية الدولية انها هاشمية و من طبقة السادة و النبلاء ام ان هذا الكلام فقط لتسويق في اليمن و الدول العربية ؟.!"، قبل أن يضيف لاحقاً " و طبقة السادة لا يولدون كما نولد و انما ينزلوا من السماء في وسادة".
وتعد الباشا إحدى أهم الشخصيات الحقوقية التي أيدت باركت الانقلاب الحوثي على الجمهورية عام 2014م، وهو ما جعلها عرضة للنقد والسخرية بشكل مستمر، فقامت بعد ذلك بغلق صفحتها على منصة التواصل الاجتماعي فيس بوك.
وقالت الباشا " أنا انتمي الى اسرة هاشمية، وهي من طبقة السادة"، وهو ما تسبب في شتعال موجة تقريع وسخرية كبيرة من الناشطة من قبل عدد كبير من ناشطي مواقع التواصل الاجتماعي، فعلق الكاتب والصحفي فتحي ابو النصر على الفيديو بالقول" انا من طبقة السادة.. سمعتها من أمل الباشا لما طننت، وفين بقناة الحرة كمان، هذا وهي حقوقية ومساواة وطيسي فيسي.. حاااالة صحيح"، وأضاف " كنت زمان اشعر بحقد على من يسمي نفسه سيد الآن أشعر بشفقة فقط عليه كمريض!".
كما قام المحامي والناشط السياسي خالد الآنسي بعرض المقطع على صفحته معلقاً " تقولوا هل بتعرف نفسها لدى المنظمات الحقوقية الدولية انها هاشمية و من طبقة السادة و النبلاء ام ان هذا الكلام فقط لتسويق في اليمن و الدول العربية ؟.!"، قبل أن يضيف لاحقاً " و طبقة السادة لا يولدون كما نولد و انما ينزلوا من السماء في وسادة".
وتعد الباشا إحدى أهم الشخصيات الحقوقية التي أيدت باركت الانقلاب الحوثي على الجمهورية عام 2014م، وهو ما جعلها عرضة للنقد والسخرية بشكل مستمر، فقامت بعد ذلك بغلق صفحتها على منصة التواصل الاجتماعي فيس بوك.
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news84940.html