2016/04/27
يمنيون يطلقون حملة واسعة لمقاطعة الطيران الأردني احتجاجا على المعاملة السيئة التي يتعرض لها اليمنيون في مطارات الأردن
أطلق مواطنون يمنيون، في الداخل والخارج، حملة على مواقع التواصل الاجتماعي، لمقاطعة الطيران الأردني، جراء المعاملة السيئة التي يتعرض لها اليمنيون، من قبل السلطات الأردنية في مطار عمان الدولي.
وأطلق الناشطون اليمنيون، هاشتاق" #قاطع_الطيران_الأردني "، دعوا من خلاله إلى المقاطعة التامة للطيران الأردني، على خلفية الإهانة المتكررة لليمنيين في المطارات الأردنية، حيث تهدف الحملة إلى الضغط على الطيران الأردني من خلال المقاطعة، التي تعتبر الأداة المتبقية للانتصار لحقوق المواطن اليمني في الخارج.
وتداول ناشطون يمنيون، في الخارج، أحداث ومواقف تكشف عن حجم الإهانة والإذلال التي يتعرض لها اليمنيين في الأردن، من سخرية، وازدراء وإجراءات تعسفية من قبل سلطات المطار، وأيضا من قبل طواقم الطائرات نفسها.
ولفت الناشطون، إلى أن المواطن اليمني، لا يزال يتعرض للإذلال من قبل سلطات الطيران الأردنية، منذ قرابة 21 عاما، حيث لم تتوقف المعاملة السيئة للمغترب اليمني، حيث يتعرض للكثير من المضايقات والتعامل غير المحترم من قبل سلطات المطار، وطواقم الطائرات.
وأشار الناشطون، إلى أنه ليس هناك سلطة حاكمة في اليمن، لتتحمل مسؤولية الدفاع عن المواطنين اليمنيين الذين يتعرضون للإساءات في مطارات الأردن، وهو ما يجعل من حملة #قاطع_الطيران_الاردني ، ذات أهمية كبرى، للضغط من أجل تغيير تلك المعاملة، مع المغتربين اليمنيين في الأردن، أو أولئك الذين ذهبوا للعلاج أو للعبور فقط.
وأطلق الناشطون اليمنيون، هاشتاق" #قاطع_الطيران_الأردني "، دعوا من خلاله إلى المقاطعة التامة للطيران الأردني، على خلفية الإهانة المتكررة لليمنيين في المطارات الأردنية، حيث تهدف الحملة إلى الضغط على الطيران الأردني من خلال المقاطعة، التي تعتبر الأداة المتبقية للانتصار لحقوق المواطن اليمني في الخارج.
وتداول ناشطون يمنيون، في الخارج، أحداث ومواقف تكشف عن حجم الإهانة والإذلال التي يتعرض لها اليمنيين في الأردن، من سخرية، وازدراء وإجراءات تعسفية من قبل سلطات المطار، وأيضا من قبل طواقم الطائرات نفسها.
ولفت الناشطون، إلى أن المواطن اليمني، لا يزال يتعرض للإذلال من قبل سلطات الطيران الأردنية، منذ قرابة 21 عاما، حيث لم تتوقف المعاملة السيئة للمغترب اليمني، حيث يتعرض للكثير من المضايقات والتعامل غير المحترم من قبل سلطات المطار، وطواقم الطائرات.
وأشار الناشطون، إلى أنه ليس هناك سلطة حاكمة في اليمن، لتتحمل مسؤولية الدفاع عن المواطنين اليمنيين الذين يتعرضون للإساءات في مطارات الأردن، وهو ما يجعل من حملة #قاطع_الطيران_الاردني ، ذات أهمية كبرى، للضغط من أجل تغيير تلك المعاملة، مع المغتربين اليمنيين في الأردن، أو أولئك الذين ذهبوا للعلاج أو للعبور فقط.
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news72532.html