2016/03/01
الجيش الوطني يحشد قواته لمعركة تحرير الحديدة ..تفاصيل
دمرت مقاتلات التحالف تعزيزات عسكرية لمليشيات الحوثي وقوات المخلوع بمديرية «حيران» في حين تستمر المواجهات والقصف المتبادل بين المليشيا وقوات الجيش الوطني شرق بلدة «حرض» وجنوب «ميدي»، بمحافظة حجة شمال غربي اليمن.
وذكرت مصادر ميدانية أن مقاتلات التحالف دمرت ثلاثة أطقم عسكرية وعربة نقل عسكرية، في الطريق العام بمديرية حيران، كانت في طريقها لجبهة المواجهة في مديرية حرض الحدودية، حيث سقط المسلحين الذين كانوا على متن الأطقم والعربة بين قتلى وجرحى .
في غضون ذلك استمرت المواجهات والقصف المتبادل بين قوات الجيش والمقاومة من جهة ومليشيا الانقلاب من جهة، شرق بلدة «حرض» استخدم الطرفين الأسلحة الثقيلة والمدفعية.
وكانت قوات الجيش سيطرة أمس الأول، على موقع عسكري مطل على الطريق الرئيسي لوادي عبدالله وجبل النار، في حين يحاول الحوثيون استعادة الموقع، رغم تكبدهم خسائر بشرية ومادية كبيرة.
وفي ميدي على ساحل البحر الأحمر، أفادت صحيفة «أخبار اليوم» أن 16 من مسلحي الحوثي وقوات المخلوع، قتلوا وجرح آخرون، في حين استشهد ثلاثة جنود من الجيش الوطني وجرح آخرين، في قصف متبادل واشتباكات متقطعة جنوب المديرية .
وتحاول قوات الجيش الوطني استعادة الجزء الجنوبي من مدينة «ميدي» بعد أسبوع من الانسحاب منه، بعد وصول تعزيزات المليشيات ونفاذ الذخيرة والسلاح الذي كان مع وحدات الجيش.
وكثف الجيش الوطني وقوات الشرعية، عمليات قصف مواقع المليشيات جنوب مدينة «ميدي» ومراكز تجمعاتهم في مدينة «حرض» وشرق المديرية، وذالك تمهيداً لعملية عسكرية واسعة تشمل المناطق الساحلية بمحافظتي حجة والحديدةـ.
وكانت تعزيزات عسكرية «ضخمة» وصلت إلى قوات الجيش في ميدي وحرض، في حين تواصل قيادة المنطقة العسكرية الخامسة حشد كتائب الجيش الوطني، ورفع معنويات المقاتلين، استعداداً لعملية عسكرية كبيرة، تؤكد قيادة المنطقة أنها ستغير مسار الحرب شمال حجة، وتمهد لوصول الجيش والشرعية إلى محافظة الحديدة عاصمة إقليم تهامة.
وذكرت مصادر ميدانية أن مقاتلات التحالف دمرت ثلاثة أطقم عسكرية وعربة نقل عسكرية، في الطريق العام بمديرية حيران، كانت في طريقها لجبهة المواجهة في مديرية حرض الحدودية، حيث سقط المسلحين الذين كانوا على متن الأطقم والعربة بين قتلى وجرحى .
في غضون ذلك استمرت المواجهات والقصف المتبادل بين قوات الجيش والمقاومة من جهة ومليشيا الانقلاب من جهة، شرق بلدة «حرض» استخدم الطرفين الأسلحة الثقيلة والمدفعية.
وكانت قوات الجيش سيطرة أمس الأول، على موقع عسكري مطل على الطريق الرئيسي لوادي عبدالله وجبل النار، في حين يحاول الحوثيون استعادة الموقع، رغم تكبدهم خسائر بشرية ومادية كبيرة.
وفي ميدي على ساحل البحر الأحمر، أفادت صحيفة «أخبار اليوم» أن 16 من مسلحي الحوثي وقوات المخلوع، قتلوا وجرح آخرون، في حين استشهد ثلاثة جنود من الجيش الوطني وجرح آخرين، في قصف متبادل واشتباكات متقطعة جنوب المديرية .
وتحاول قوات الجيش الوطني استعادة الجزء الجنوبي من مدينة «ميدي» بعد أسبوع من الانسحاب منه، بعد وصول تعزيزات المليشيات ونفاذ الذخيرة والسلاح الذي كان مع وحدات الجيش.
وكثف الجيش الوطني وقوات الشرعية، عمليات قصف مواقع المليشيات جنوب مدينة «ميدي» ومراكز تجمعاتهم في مدينة «حرض» وشرق المديرية، وذالك تمهيداً لعملية عسكرية واسعة تشمل المناطق الساحلية بمحافظتي حجة والحديدةـ.
وكانت تعزيزات عسكرية «ضخمة» وصلت إلى قوات الجيش في ميدي وحرض، في حين تواصل قيادة المنطقة العسكرية الخامسة حشد كتائب الجيش الوطني، ورفع معنويات المقاتلين، استعداداً لعملية عسكرية كبيرة، تؤكد قيادة المنطقة أنها ستغير مسار الحرب شمال حجة، وتمهد لوصول الجيش والشرعية إلى محافظة الحديدة عاصمة إقليم تهامة.
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news69126.html