2015/11/12
مطالبات بالكشف عن مصير نجل أحد الصحفيين الذي أختطفه الحوثيون بعد إطلاق النار عليه في صنعاء
تُواصل مليشيات الحوثي للأسبوع الثاني على التوالي اختطاف أحد الجرحى من أبناء مديرية الحيمة الداخلية، بعد أن أطلقت عليه النار، في إحدى نقاط التفتيش، مع اثنين من رفاقه، ما أدى إصابته، ومقتل رفيقاه على الفور.
وبحسب مصدر مقرب من الجريح المختطف، محمد صبر، نجل الصحفي ناصر صبر، فإنه وخلال مرور محمد مع اثنين من زملاءه، على متن دراجة نارية بداية الشهر الجاري، من أحدى نقاط التفتيش التابعة لمليشيات الحوثي في جولة شيراتون شرق العاصمة صنعاء، أطلق مسلح حوثي النار عليهم، ما أدى إلى إصابته، ومقتل رفيقاه، وهما فايز البوحي وهيثم الخولاني.
وأوضح المصدر، أن عناصر الحوثي، قاموا بأخذ الجثتين، واختطاف محمد صبر رغم إصابته، وإلى الآن لا تعرف أسرته أين هو ولا طبيعة الإصابة التي تعرض لها.
وأضاف المصدر، أنه حتى اللحظة، لم تستطع أسرة الجريح، محمد صبر، زيارته، مطالبا مليشيات الحوثي بالإفراج الفوري عنه، والسماح لأسرته بالوصول إليه.
من جانبها، طالبت نقابة الصحفيين اليمنيين، بالتحقيق، في تعرض نجل الصحفي ناصر صبر لإطلاق النار والاختطاف من قبل عناصر الحوثي في العاصمة صنعاء، وكذا الكشف عن مصيره وإطلاق سراحه فورا.
مصدر مطلع، أفاد بأن العشرات من أبناء قبائل الحيمة الداخلية، حذروا مليشيات الحوثي من استمرار احتجاز الشاب محمد صبر، مطالبين بسرعة الإفراج عنه.
وبحسب المصدر، فإن مليشيات الحوثي، بادرت إلى احتواء الموقف، من خلال تعهد المسؤول الأمني على العاصمة صنعاء، بالكشف عن مصيره، وتسليمه لأهله، وتسليم الجناة للعدالةـ إلا أنه وحتى اليوم لم يتم الإفراج عنه، ولا الكشف عن مصيره.
المصدر، أفاد بأن مليشيات الحوثي باتت تعيش وضعا صعبا، وأنها في أضعف حالاتها، الأمر الذي جعلها تتجنب الدخول في مواجهات مع أبناء القبائل، حتى لا يتطور الأمر إلى ثورة عارمة ضدها.
وبحسب مصدر مقرب من الجريح المختطف، محمد صبر، نجل الصحفي ناصر صبر، فإنه وخلال مرور محمد مع اثنين من زملاءه، على متن دراجة نارية بداية الشهر الجاري، من أحدى نقاط التفتيش التابعة لمليشيات الحوثي في جولة شيراتون شرق العاصمة صنعاء، أطلق مسلح حوثي النار عليهم، ما أدى إلى إصابته، ومقتل رفيقاه، وهما فايز البوحي وهيثم الخولاني.
وأوضح المصدر، أن عناصر الحوثي، قاموا بأخذ الجثتين، واختطاف محمد صبر رغم إصابته، وإلى الآن لا تعرف أسرته أين هو ولا طبيعة الإصابة التي تعرض لها.
وأضاف المصدر، أنه حتى اللحظة، لم تستطع أسرة الجريح، محمد صبر، زيارته، مطالبا مليشيات الحوثي بالإفراج الفوري عنه، والسماح لأسرته بالوصول إليه.
من جانبها، طالبت نقابة الصحفيين اليمنيين، بالتحقيق، في تعرض نجل الصحفي ناصر صبر لإطلاق النار والاختطاف من قبل عناصر الحوثي في العاصمة صنعاء، وكذا الكشف عن مصيره وإطلاق سراحه فورا.
مصدر مطلع، أفاد بأن العشرات من أبناء قبائل الحيمة الداخلية، حذروا مليشيات الحوثي من استمرار احتجاز الشاب محمد صبر، مطالبين بسرعة الإفراج عنه.
وبحسب المصدر، فإن مليشيات الحوثي، بادرت إلى احتواء الموقف، من خلال تعهد المسؤول الأمني على العاصمة صنعاء، بالكشف عن مصيره، وتسليمه لأهله، وتسليم الجناة للعدالةـ إلا أنه وحتى اليوم لم يتم الإفراج عنه، ولا الكشف عن مصيره.
المصدر، أفاد بأن مليشيات الحوثي باتت تعيش وضعا صعبا، وأنها في أضعف حالاتها، الأمر الذي جعلها تتجنب الدخول في مواجهات مع أبناء القبائل، حتى لا يتطور الأمر إلى ثورة عارمة ضدها.
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news61382.html