2015/10/05
المتحدث باسم مقاومة تعز يكشف عن خطوات عملية لتحرير تعز
قال محمد مقبل الحميري المتحدث باسم المقاومة في محافظة تعز إن المقاومة الشعبية بالمحافظة متفائلة بوصول التعزيزات العسكرية لقوات التحالف العربي، الأمر الذي ولد شعورا لدى المقاومين بقرب تحرير تعز.
وقال في تصريح لـ «عكاظ»: «منذ اليومين الماضيين لمسنا تقدما كبيرا لقوات التحالف والجيش اليمني نحو محافظة تعز حيث ازدادت التعزيزات العسكرية للتحالف وللجيش في محيط المحافظة، ما دفع بالمقاومة الشعبية إلى زيادة وتيرة مواجهاتها العسكرية مع ميليشيات جماعة الحوثي».
وأضاف: «الأمل في الله ثم في الجيش اليمني وقوات التحالف العربي لدعم قوات المقاومة الشعبية لتحرير محافظة تعز التي عانت خلال الاشهر الماضية أوضاعا مأساوية».
وكانت مصادر في المقاومة الشعبية والجيش اليمني المؤيد للشرعية، أعلنت عن وصول تعزيزات عسكرية كبيرة للجيش ولقوات التحالف إلى جبهة محافظة تعز تتضمن دبابات ومدرعات وناقلات جنود ومدفعية، فيما وصلت تعزيزات للجبهتين الشرقية والغربية في المحافظة خاصة في منطقة الوازعية التي تشهد معارك طاحنة بين المقاومة الشعبية والجيش الوطني المدعومين بقوات التحالف العربي من جهة وميليشيات جماعة الحوثي وحلفائها من قوات الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح من جهة أخرى.
في حين ذكر عدد من أهالي المحافظة أن جماعة الحوثي بدأت في استخدام المدنيين كدروع بشرية بعد تضييق الخناق عليها من قبل قوات التحالف العربي والمقاومة الشعبية في مؤشر على أن الانقلابيين لم يعد لديهم رصيد عسكري لخوض المعارك الميدانية في محافظة تعز.
وقال في تصريح لـ «عكاظ»: «منذ اليومين الماضيين لمسنا تقدما كبيرا لقوات التحالف والجيش اليمني نحو محافظة تعز حيث ازدادت التعزيزات العسكرية للتحالف وللجيش في محيط المحافظة، ما دفع بالمقاومة الشعبية إلى زيادة وتيرة مواجهاتها العسكرية مع ميليشيات جماعة الحوثي».
وأضاف: «الأمل في الله ثم في الجيش اليمني وقوات التحالف العربي لدعم قوات المقاومة الشعبية لتحرير محافظة تعز التي عانت خلال الاشهر الماضية أوضاعا مأساوية».
وكانت مصادر في المقاومة الشعبية والجيش اليمني المؤيد للشرعية، أعلنت عن وصول تعزيزات عسكرية كبيرة للجيش ولقوات التحالف إلى جبهة محافظة تعز تتضمن دبابات ومدرعات وناقلات جنود ومدفعية، فيما وصلت تعزيزات للجبهتين الشرقية والغربية في المحافظة خاصة في منطقة الوازعية التي تشهد معارك طاحنة بين المقاومة الشعبية والجيش الوطني المدعومين بقوات التحالف العربي من جهة وميليشيات جماعة الحوثي وحلفائها من قوات الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح من جهة أخرى.
في حين ذكر عدد من أهالي المحافظة أن جماعة الحوثي بدأت في استخدام المدنيين كدروع بشرية بعد تضييق الخناق عليها من قبل قوات التحالف العربي والمقاومة الشعبية في مؤشر على أن الانقلابيين لم يعد لديهم رصيد عسكري لخوض المعارك الميدانية في محافظة تعز.
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news55383.html