2014/12/29
تحالفات جديدة على وشك الظهور بين القوى اليسارية نواتها الحزب الإشتراكي والتجمع الوحدوي
يتجه الحزب الإشتراكي اليمني لإنشاء تحالفات يسارية جديدة مع العديد من الأحزاب والمنظمات اليسارية، بعد أيام قليلة من إعلان الدكتور ياسين سعيد نعمان الأمين العام المساعد لحزب اقتراب موعد انتهاء اللقاء المشترك.
وأوضح مراقبون بحسب صحيفة الأولى " أن الحزب الاشتراكي دشن تلك التحركات الهادفة إلى تشكيل تحالفات جديدة، من خلال عقد لقاء تشاوري بمقر اللجنة المركزية للاشتراكي مع حزب التجمع الوحدوي " يساري التوجه ".
وأوضح موقع " الإشتراكي نت " لسان حال الحزب الاشتراكي أن اللقاء جاء لبحث آليات التنسيق السياسي المستقبلي المشترك بين الحزب الإشتراكي اليمني والتجمع الوحدوي اليمني، معتبراً اللقاء نواةً لتشكيل تحالف مدني تشارك فيه أحزاب مدنية ومنظمات مجتمع مدني.
وبحسب الموقع فقد استعرض اللقاء رؤية التنسيق التي قدمها أمين عام حزب التجمع الدكتور عبد الله عوبل، والتي أشارت إلى أن التجارب الماضية أثبتت أن الأحزاب المدنية في اليمن وكذا منظمات المجتمع المدني تستطيع خلق كيان سياسي قوي وكتلة تاريخية تكون حاملاً للعملية السياسية والعبور بها إلى بر الأمان، في ظل تغول بعض القوى السياسية ومحاولاتها الدؤوبة لابتلاع الدولة.
وبحسب الموقع، فإن الرؤية المقدمة تطرقت إلى كون الحزب الإشتراكي هو المؤهل لقيادة القوى الحزبية والمدنية في هذا الظرف العصيب، مقترحةً أن يكون نواة هذا الكيان الجديد الحزب الإشتراكي والتجمع الوحدوي.
وأوضح مراقبون بحسب صحيفة الأولى " أن الحزب الاشتراكي دشن تلك التحركات الهادفة إلى تشكيل تحالفات جديدة، من خلال عقد لقاء تشاوري بمقر اللجنة المركزية للاشتراكي مع حزب التجمع الوحدوي " يساري التوجه ".
وأوضح موقع " الإشتراكي نت " لسان حال الحزب الاشتراكي أن اللقاء جاء لبحث آليات التنسيق السياسي المستقبلي المشترك بين الحزب الإشتراكي اليمني والتجمع الوحدوي اليمني، معتبراً اللقاء نواةً لتشكيل تحالف مدني تشارك فيه أحزاب مدنية ومنظمات مجتمع مدني.
وبحسب الموقع فقد استعرض اللقاء رؤية التنسيق التي قدمها أمين عام حزب التجمع الدكتور عبد الله عوبل، والتي أشارت إلى أن التجارب الماضية أثبتت أن الأحزاب المدنية في اليمن وكذا منظمات المجتمع المدني تستطيع خلق كيان سياسي قوي وكتلة تاريخية تكون حاملاً للعملية السياسية والعبور بها إلى بر الأمان، في ظل تغول بعض القوى السياسية ومحاولاتها الدؤوبة لابتلاع الدولة.
وبحسب الموقع، فإن الرؤية المقدمة تطرقت إلى كون الحزب الإشتراكي هو المؤهل لقيادة القوى الحزبية والمدنية في هذا الظرف العصيب، مقترحةً أن يكون نواة هذا الكيان الجديد الحزب الإشتراكي والتجمع الوحدوي.
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news40279.html