2014/02/09
الماوري : القربي يمتلك الجنسية الكندية ومحمد علي أحمد رجل حرب
قال الكاتب والمحلل السياسي منير الماوري إنه يهاجم السياسات التي لا تعجبه ويميل كليا إلي سياسة النقد منذ اكثر من 30عام.
وأكد أنه لم يجامل الرئيس السابق علي صالح سوى مرة واحدة وذلك في العام 2006م عندما أعلن صالح بأنه لم يترشح للرئاسة.
وأشار الماوري خلال لقائه مع برنامج «وجوه مألوفة» التي تبثه قناة «اليمن اليوم» مساء أمس، إلى أنه منذ 30 عاما وهو يعشق السياسة وأن الاذاعة المدرسية هي أحد الادوات التي كان يعبر فيها عن رأيه رغم القيود التي كانت تمارس فيها ، لافتا إلى أن إبداء الرأي في ذلك الوقت كان ممنوعا ومحرما.
وأبدى الماوري انزعاجه من حكومة الوفاق ، مؤكدا بأن الشريعة والمؤهل للحكومة هو مؤهل انجاز أي أن معيار المؤهل للحكومة هو بمقدار ما تقدمه لهذا الشعب.
كما أبدى الماوري انزعاجه من الاعلام اليمني لعدم توخيه الدقة في نقل الحقائق ، لافتا إلى أنه من الجريمة والخطاء في الاعلام اليمني نقل الاكاذيب والافتراءات.
وأشار إلى انه حرم من الكتابة الصحفية مدى الحياة منذ العام 2008بموجب حكم القضاء بدعوى قضائية رفعها ضده الرئيس السابق صالح لكتابته نقدا لاذعا حول سلاح الدمار الشامل والذي شبه سياسات صالح بالدمار الشامل.
واعتبر الماوري ما قام به الرئيس السابق من لجؤه للقضاء بالايجابي ، منوها بأن الحكم الصادر بحقه قد انقضى بموجب عفوا رسمي.
وحول الذين يتهمونه بالكتابة الثمن الرخيص لأجل منصب زائل قال : «أنا اكتب مجانا للوطن».
وفند الماوري الاستفسارات والتهم التي تنهال عليه بانه يجامل في كتاباته كي يحصل على سفيرا لدى اليمن في الولايات المتحدة الامريكية ، مشيرا إلى أن القوانين الامريكية لا تسمح بمنحه منصب سفيرا لليمن كونه يحمل الجنسية الامريكية واليمنية.
وأضاف : «لو كنت أطمح لما يقال لما هاجمت القربي وزير الخارجية».
وكشف الماوري بأن القربي يمتلك الجنسية الكندية وسيكون معزولا عبر مخرجات الحوار الوطني.
ووصف الماوري محمد على أحمد بانه رجل حرب وذلك من خلال مواقفه وتصرفاته.
واختتم الماوري حديثه حول الاقاليم بالقول : «نفترض حسن النية حول الاقاليم كونها من مخرجات الحوار الوطني وما دام اتفقنا حول ذلك فسوف نكون ملزمين فيه تماما» ، منوها بأن الاهم هو تحول الموجهات إلى مواد في الدستور وحينها سنطالب بتعديلها.
وأكد أنه لم يجامل الرئيس السابق علي صالح سوى مرة واحدة وذلك في العام 2006م عندما أعلن صالح بأنه لم يترشح للرئاسة.
وأشار الماوري خلال لقائه مع برنامج «وجوه مألوفة» التي تبثه قناة «اليمن اليوم» مساء أمس، إلى أنه منذ 30 عاما وهو يعشق السياسة وأن الاذاعة المدرسية هي أحد الادوات التي كان يعبر فيها عن رأيه رغم القيود التي كانت تمارس فيها ، لافتا إلى أن إبداء الرأي في ذلك الوقت كان ممنوعا ومحرما.
وأبدى الماوري انزعاجه من حكومة الوفاق ، مؤكدا بأن الشريعة والمؤهل للحكومة هو مؤهل انجاز أي أن معيار المؤهل للحكومة هو بمقدار ما تقدمه لهذا الشعب.
كما أبدى الماوري انزعاجه من الاعلام اليمني لعدم توخيه الدقة في نقل الحقائق ، لافتا إلى أنه من الجريمة والخطاء في الاعلام اليمني نقل الاكاذيب والافتراءات.
وأشار إلى انه حرم من الكتابة الصحفية مدى الحياة منذ العام 2008بموجب حكم القضاء بدعوى قضائية رفعها ضده الرئيس السابق صالح لكتابته نقدا لاذعا حول سلاح الدمار الشامل والذي شبه سياسات صالح بالدمار الشامل.
واعتبر الماوري ما قام به الرئيس السابق من لجؤه للقضاء بالايجابي ، منوها بأن الحكم الصادر بحقه قد انقضى بموجب عفوا رسمي.
وحول الذين يتهمونه بالكتابة الثمن الرخيص لأجل منصب زائل قال : «أنا اكتب مجانا للوطن».
وفند الماوري الاستفسارات والتهم التي تنهال عليه بانه يجامل في كتاباته كي يحصل على سفيرا لدى اليمن في الولايات المتحدة الامريكية ، مشيرا إلى أن القوانين الامريكية لا تسمح بمنحه منصب سفيرا لليمن كونه يحمل الجنسية الامريكية واليمنية.
وأضاف : «لو كنت أطمح لما يقال لما هاجمت القربي وزير الخارجية».
وكشف الماوري بأن القربي يمتلك الجنسية الكندية وسيكون معزولا عبر مخرجات الحوار الوطني.
ووصف الماوري محمد على أحمد بانه رجل حرب وذلك من خلال مواقفه وتصرفاته.
واختتم الماوري حديثه حول الاقاليم بالقول : «نفترض حسن النية حول الاقاليم كونها من مخرجات الحوار الوطني وما دام اتفقنا حول ذلك فسوف نكون ملزمين فيه تماما» ، منوها بأن الاهم هو تحول الموجهات إلى مواد في الدستور وحينها سنطالب بتعديلها.
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news27150.html