2020/01/11
البدء في عملية تبادل الأسرى بين الحكومة والانتقالي
بدأت لجنة تبادل الأسرى بين الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي الجنوبي، اليوم السبت، أول عملية استلام للأسرى في محافظة شبوة تنفيذًا لاتفاق الرياض، حسب مصدر محلي.
ونقلت الأناضول عن المصدر الذي اشترط عدم الكشف عن هويته، أن الحكومة سلمت لقائد قوات التحالف العربي في شبوة 29 أسيرًا من قوات “الحزام الأمني” التابعة للمجلس الانتقالي.
وأضاف أنه تم نقل هؤلاء الأسرى إلى محافظة مأرب حيث سيتم جمعهم مع أسرى آخرين، قبل نقلهم جوًا في وقت لاحق إلى العاصمة المؤقتة عدن.
ولفت المصدر إلى أن المجلس الانتقالي الجنوبي سلم، مساء الجمعة، عشرين أسيرًا من قوات الحكومة إلى قائد قوات التحالف العربي في عدن.
وقال مستشار الرئيس هادي الدكتور أحمد عبيد بن دغر، عبر “تويتر”، الخميس الماضي، إن “35 أسيرًا سيعودون إلى أهلهم وأسرهم”.
وأعلنت الحكومة اليمنية، الخميس الماضي، توقيع مصفوفة انسحابات عسكرية متبادلة بين الحكومة والمجلس الانتقالي الجنوبي، وعودة القوات المتفق عليها بين الطرفين إلى مواقعها، وفق اتفاق الرياض.
وينص الاتفاق، الموقع بالعاصمة السعودية في 5 نوفمبر الماضي، على عودة الحكومة إلى عدن، والشروع بدمج كافة التشكيلات العسكرية ضمن وزارتي الدفاع والداخلية، وتشكيل حكومة كفاءات سياسية، بمشاركة المجلس الانتقالي الجنوبي، فضلًا عن ترتيبات عسكرية وأمنية أخرى، وتبادل أسرى المعارك بين الجانبين.
ونقلت الأناضول عن المصدر الذي اشترط عدم الكشف عن هويته، أن الحكومة سلمت لقائد قوات التحالف العربي في شبوة 29 أسيرًا من قوات “الحزام الأمني” التابعة للمجلس الانتقالي.
وأضاف أنه تم نقل هؤلاء الأسرى إلى محافظة مأرب حيث سيتم جمعهم مع أسرى آخرين، قبل نقلهم جوًا في وقت لاحق إلى العاصمة المؤقتة عدن.
ولفت المصدر إلى أن المجلس الانتقالي الجنوبي سلم، مساء الجمعة، عشرين أسيرًا من قوات الحكومة إلى قائد قوات التحالف العربي في عدن.
وقال مستشار الرئيس هادي الدكتور أحمد عبيد بن دغر، عبر “تويتر”، الخميس الماضي، إن “35 أسيرًا سيعودون إلى أهلهم وأسرهم”.
وأعلنت الحكومة اليمنية، الخميس الماضي، توقيع مصفوفة انسحابات عسكرية متبادلة بين الحكومة والمجلس الانتقالي الجنوبي، وعودة القوات المتفق عليها بين الطرفين إلى مواقعها، وفق اتفاق الرياض.
وينص الاتفاق، الموقع بالعاصمة السعودية في 5 نوفمبر الماضي، على عودة الحكومة إلى عدن، والشروع بدمج كافة التشكيلات العسكرية ضمن وزارتي الدفاع والداخلية، وتشكيل حكومة كفاءات سياسية، بمشاركة المجلس الانتقالي الجنوبي، فضلًا عن ترتيبات عسكرية وأمنية أخرى، وتبادل أسرى المعارك بين الجانبين.
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news110026.html