2019/11/13
صحيفة سعودية تحذر من تكرار انقلاب الانتقالي على الشرعية
قالت صحيفة سعودية إن اتفاق الرياض الموقع بين الحكومة الشرعية المعترف بها دولياً والمجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم اماراتيا في 5 نوفمبر الماضي يمثل تأييدا للشرعية اليمنية وإنهاء للأزمة برمتها، ويعمل على إنهاء التدخلات الأجنبية في شأن اليمن، وتعزيز وحدته الوطنية والبدء في رسم خطوط تنميته وازدهاره.
واعتبرت صحيفة"اليوم" السعودية في افتتاحية عددها الصادر اليوم بعنوان "ترحيب القيادة باتفاق الرياض" أن الاتفاق يرسم الخطوط العريضة والواضحة لإنهاء وتسوية النزاع الـذي كان قائما في الجنوب.
وأكدت الصحيفة أن الانقلاب علـى الـشرعية يعد تهديد صارخ لمؤسسات اليمن ولا يمثل تهديدا لأمن واستقرار البلاد فحسب ولكنه يمثل تهديدا لدول المنطقة والـعالـم، لافتاً إلى أنه "يهدد الممرات المائية الحيوية ويهدد اقتصاديات دول المنطقة وكافة الـدول دون استثناء".
وأشارت الصحيفة إلى أن السعي للوصول إلـى حل سياسي لـلأزمة نادت به السعتودية مرارا وتكرارا على اعتبار أنه الحل الأفضل للأزمة وفقا للمرجعيات الثلاث، ووفقا للعمل على توقف الـتدخلات الأجنبية في شأن اليمن والـتي تحاول فرض واقع جديد مرفوض من قبل الشعب اليمني التواق للعودة إلى استقراره وأمنه والمحافظة على سيادته.
ووقعت الحكومة الشرعية المعترف بها دولياً والمجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم اماراتياً، الثلاثاء الماضي (5 نوفمبر)، "اتفاق الرياض" برعاية المملكة العربية السعودية.
وبموجب الاتفاق، سيتم تشكيل حكومة من 24 وزيراً مناصفة بين الشمال والجنوب، وستعود الحكومة إلى العاصمة المؤقتة عدن بعد سبعة أيام من توقيع الاتفاق.
ودخل اليمن في اتون حرب أهلية منذ اجتياح الحوثيين العاصمة صنعاء وانقلابها على السلطة الشرعية المتوافق عليها دولياً.
وتقود السعودية منذ مارس 2015 تحالفا عسكريا بهدف انهاء انقلاب الحوثيين وعودة الشرعية ممثلة بالرئيس عبدربه منصور هادي إلى اليمن.
واعتبرت صحيفة"اليوم" السعودية في افتتاحية عددها الصادر اليوم بعنوان "ترحيب القيادة باتفاق الرياض" أن الاتفاق يرسم الخطوط العريضة والواضحة لإنهاء وتسوية النزاع الـذي كان قائما في الجنوب.
وأكدت الصحيفة أن الانقلاب علـى الـشرعية يعد تهديد صارخ لمؤسسات اليمن ولا يمثل تهديدا لأمن واستقرار البلاد فحسب ولكنه يمثل تهديدا لدول المنطقة والـعالـم، لافتاً إلى أنه "يهدد الممرات المائية الحيوية ويهدد اقتصاديات دول المنطقة وكافة الـدول دون استثناء".
وأشارت الصحيفة إلى أن السعي للوصول إلـى حل سياسي لـلأزمة نادت به السعتودية مرارا وتكرارا على اعتبار أنه الحل الأفضل للأزمة وفقا للمرجعيات الثلاث، ووفقا للعمل على توقف الـتدخلات الأجنبية في شأن اليمن والـتي تحاول فرض واقع جديد مرفوض من قبل الشعب اليمني التواق للعودة إلى استقراره وأمنه والمحافظة على سيادته.
ووقعت الحكومة الشرعية المعترف بها دولياً والمجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم اماراتياً، الثلاثاء الماضي (5 نوفمبر)، "اتفاق الرياض" برعاية المملكة العربية السعودية.
وبموجب الاتفاق، سيتم تشكيل حكومة من 24 وزيراً مناصفة بين الشمال والجنوب، وستعود الحكومة إلى العاصمة المؤقتة عدن بعد سبعة أيام من توقيع الاتفاق.
ودخل اليمن في اتون حرب أهلية منذ اجتياح الحوثيين العاصمة صنعاء وانقلابها على السلطة الشرعية المتوافق عليها دولياً.
وتقود السعودية منذ مارس 2015 تحالفا عسكريا بهدف انهاء انقلاب الحوثيين وعودة الشرعية ممثلة بالرئيس عبدربه منصور هادي إلى اليمن.
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news107052.html