دخل غياب الطفلين فتحي وفؤاد أحمد عبد الواحد مطهر عن أسرتيهما شهره الثالث بعد أن أقدم مسلحان هما: " أ. ع. ح. هذال)، و (ص. ع. البيضاني) على اختطافهما بالقوة، أثناء توجهما إلى المدرسة في العاصمة صنعاء، حيث تم اقتيادهما إلى محافظة مأرب " منطقة صرواح".
وقد أكد والد الطفلين المخطوفين بأن نجليه لا يزالان رهن الاختطاف منذ أكثر من 65 يوماً ، رغم قيامه بإبلاغ الجهات الأمنية بالحادثة، التي بدورها وجهت مذكرة إلى السلطات في مأرب لضبط الخاطفين، غير أن شيئا لم يحدث، ليظل الطفلان مختطفان حتى اللحظة، استمرارا لسلوك غير إنساني، تدينه الشرائع والأعراف والقوانين.
يأتي هذا اﻻختطاف على خلفية نزاع بين الخاطفين ووالد الطفلين على قطعة أرض، في قضية منظورة أمام محكمة شمال الحديدة منذ ثلاث سنوات، وبات الحكم فيها وشيكا.
الأمر الذي دفع الخاطفين للقيام بجريمتهما، ومساومة والد الطفلين على تسليم وثيقة ملكيته للأرض المتنازع عليها، مقابل إطﻻق سراح الطفلين.
وقد ناشد والد الطفلين كل الشرفاء في مأرب العمل على الإفراج عن ولديه، كون ذلك الفعل يسيئ إلى قيم وأخلاقيات أبناء مأرب الشرفاء ، آمﻻ من كافة المنظمات الحقوقية والمدنية ووسائل الإعلام التضامن معه في سبيل إطلاق سراح الطفلين ومعاقبة مرتكبي هذا الفعل الآثم الذي لا يمت إلى أخلاقيات وعادات وتقاليد اليمنيين بأي صلة.
من جهتهم ، وجه أبناء محافظة تعز مناشدة إلى مشائخ ووجهاء مأرب بالعمل على إطلاق سراح الطفلين (فؤاد وفتحي)، وإعادتهما إلى كنف أسرتيهما التي تعيش حالة فزع وقلق على حياة الطفلين، وترقب لعودتيهما.
وقد أكد والد الطفلين المخطوفين بأن نجليه لا يزالان رهن الاختطاف منذ أكثر من 65 يوماً ، رغم قيامه بإبلاغ الجهات الأمنية بالحادثة، التي بدورها وجهت مذكرة إلى السلطات في مأرب لضبط الخاطفين، غير أن شيئا لم يحدث، ليظل الطفلان مختطفان حتى اللحظة، استمرارا لسلوك غير إنساني، تدينه الشرائع والأعراف والقوانين.
يأتي هذا اﻻختطاف على خلفية نزاع بين الخاطفين ووالد الطفلين على قطعة أرض، في قضية منظورة أمام محكمة شمال الحديدة منذ ثلاث سنوات، وبات الحكم فيها وشيكا.
الأمر الذي دفع الخاطفين للقيام بجريمتهما، ومساومة والد الطفلين على تسليم وثيقة ملكيته للأرض المتنازع عليها، مقابل إطﻻق سراح الطفلين.
وقد ناشد والد الطفلين كل الشرفاء في مأرب العمل على الإفراج عن ولديه، كون ذلك الفعل يسيئ إلى قيم وأخلاقيات أبناء مأرب الشرفاء ، آمﻻ من كافة المنظمات الحقوقية والمدنية ووسائل الإعلام التضامن معه في سبيل إطلاق سراح الطفلين ومعاقبة مرتكبي هذا الفعل الآثم الذي لا يمت إلى أخلاقيات وعادات وتقاليد اليمنيين بأي صلة.
من جهتهم ، وجه أبناء محافظة تعز مناشدة إلى مشائخ ووجهاء مأرب بالعمل على إطلاق سراح الطفلين (فؤاد وفتحي)، وإعادتهما إلى كنف أسرتيهما التي تعيش حالة فزع وقلق على حياة الطفلين، وترقب لعودتيهما.